A Review Of حساسية الطعام
A Review Of حساسية الطعام
Blog Article
حيثُ يقوم الطبيب بالسؤال حول التاريخ العائلي للإصابة بأحد أنواع حساسيّة الطعام.
قبل مغادرة المنزل، حدد الوجبات والأطعمة الخفيفة التي ستتناولها. إذا لزم الأمر، فاصحب معك إناء تبريد معبأ بأطعمة خالية من مسببات الحساسية عند السفر أو الذهاب إلى إحدى الفعاليات.
ومع نمو الأطفال، تنضج أجهزتهم الهضمية ويقل احتمال امتصاص أجسامهم للأطعمة أو مكونات الأطعمة التي تحفز تلك التفاعلات التحسسية.
في الهواء الطلق: حبوب لقاح الأشجار، وحبوب لقاح النباتات، ولدغات الحشرات أو لسعاتها.
يجب أن يكون جميع آباء الأطفال الذين يعانون من حساسية الطعام على دراية بإمكانية حدوث الحساسية المفرطة وهو تفاعل يهدد الحياة ويضعف التنفس ويسبب انخفاضًا مفاجئًا في ضغط الدم ويمكن أن يؤدي إلى صدمة؛ لهذا السبب يتم وصف الأدرينالين لمعظم الأطفال الذين يعانون من حساسية الطعام، ويتم إعطاؤهم بحقنة ذاتية بمجرد ظهور الأعراض.
تُعدّ حساسيّة محار البحر من أكثر أنواع حساسيّة الطعام شيوعًا لدى البالغين والأطفال، وتتراوح شدّة هذا النوع من الحساسيّة بين الخفيفة لدى البعض، أو المتوسطة، أو الشديدة جدًا في بعض الحالات، ومثل باقي نور الإمارات أنواع الحساسيّة تؤدي بعض البروتينات الموجودة في المحّار إلى تحفيز الجهاز المناعيّ لمهاجمتها.[٩]
ورغم أنه لا يوجد علاج حتى الآن لهذه الحساسية، فإنها تختفي لدى بعض الأطفال عند تقدمهم في السن.
قد تكون حساسيّة السجق ناجمة عن بعض المكونات المستخدمة في تحضير السجق مثل النترات المستخدمة كإحدى المواد الحافظة، أو بذور الأناتو المستخدمة كصبغة طبيعيّة لإعطاء السجق اللون الورديّ أو البرتقاليّ.[١٦]
أخبر المحيطين بك بتلك الحساسية. احرص على إخبار أفراد العائلة ومقدمي الرعاية، بما في ذلك جليسات الأطفال والمعلمون في المدرسة، بجميع التفاصيل المتعلقة بحساسية الطعام لدى طفلك.
تورم في الشفتين، والوجه، واللسان، والحلق، أو أجزاء أخرى من الجسم.
تشمل العوامل التي قد تزيد من خطر التعرض للإصابة بالتفاعلات التَأَقِيَّة ما يلي:
اجعل طفلك يرتدي قِلادةً أو سوارَ تنبيه طبي. يجب أن يسرد هذا التنبيه أعراض الحساسية التي تصيب طفلك ويوضح للآخرين كيفية تقديم الإسعافات الأولية في حالة الطوارئ.
لا يوجد علاج تام لحساسية الطعام، مما يوجب على من يعاني منها التعايش معها ومحاولة السيطرة عليها قدر الإمكان.
كيف أستطيع المساعدة في الحفاظ على سلامة طفلي المصاب بحساسية الطعام وهو في المدرسة؟